وتهدف جلسات الحوار إلى الاستماع لمختلف وجهات النظر المؤيدة والمعارضة على حد سواء، بحرّية كاملة وشفافية مطلقة.
كما تعمل التنسيقية، من خلال الحوار، على ترسيخ ثقافة الحوار رغم اختلاف الأفكار والأيديولوجيات، مما يؤسس لمجتمع ديمقراطى يحترم الاختلاف، ويعزز احترام الخلاف فى وجهات النظر، معتبرين أن الحوار يجب أن يكون سمة مميزة لجيل من شباب السياسيين، ومؤكدين أن الحوار لا يستهدف توحيد وجهات النظر أو إعلان موقف موحد بشأن التعديلات.
وأعلنت اللجنة أن جلسات الحوار تبدأ خلال أيام، وسيستمع شباب التنسيقية فى ذات الوقت لرأى عدد كبير من الخبراء والفقهاء الدستوريين مما يعزز قيمة الحوار ويجعله أكثر ثراء.
by via أخبار مصر